@hennieronen

١٥ يناير ٢٣

وانا صغيرة كنت لما أروح حديقة عامة أو اي مكان عام استغرب اذا شفت شخص جالس لحاله، يشرب قهوته لحاله ياكل لحاله أو مايسويشيء بس جالس استغرب ليه كذا لحاله؟ هل ممكن أروح له وأجلس عنده؟ أحسه حزين وهو لحاله، تساؤلات طفلة موجودة بين عائلة وحولهاكل أحد ، الين كبرت وصرت أنا الشخص اللي كنت أتساءل عنه، عرفت ليه هو يجلس لحالع وليه ياكل لحاله ويشرب قهوته لحاله، صرت أروحالأماكن العامة عشان أحس بالحياة حتى لو كنت لحالي ، لو ساكته ومانطقت بكلمة ، إحساس وجود بشر حولك شعور مطمن مرة شعورمريح جدًا…

٢٣

لا تسأل نفسك ماذا يحتاج العالم، اسأل نفسك ما الذي يجعلك على قيد الحياة، ثم قم بفعله، لإن ما يحتاجه العالم هو أشخاص على قيد الحياة

Howard Thurman (via mjcodez)

بعد فترة تتعلم الفرق الواهي بين الإمساكِ بيدّ وتكبيل روح، وتتعلم أنّ الحُبّ لا يعني الاتكاء وأنّ الصُحبة لا تعني الأمان. وتبدأ بالتعلم أنّ القُبل لا تعني اتفاقات مُبرمة وأنّ الهدايا ليست وعودًا وتبدأ بتقبُل هزائمك مع رأسك مرفوع وعينيك مفتوحتين بسموِ إمرأة، وليس بحُزنِ طفلٍ. وتتعلم بناء كُلّ دروبِك على يومِك الحاضر لأنَّ أرضَ الغدِ غير جديرة بالثقة بالنسبة إلى الخطط. بعد فترة تتعلم أنَّ حتى أشعة الشمسِ تَحرق إذا بالغت في الاقتراب. لذا تقوم بزرعِ حديقتك وتُزيّن روحِك بدلاً مِن انتظار شخصٍ ما ليحضر لك الزهور. وتتعلم أنّ بمقدورَك حقًا الاِحتمال، أنّكَ حقًا قويٌ وأنّك تطوي قيمتَك بداخلك، وتتعلم وتتعلم، مع كلّ وداعٍ تتعلم.

تقوم بزرع جديقتك وتزين روحك بدلا من انتظار شخص ما ليحضر لك الزهور 

منذ أن ولدت بأحمد كنت أشعر بأني لست مستعدة لذلك ولاسيما حينما كان يبكي طوال اليوم ولا أدري ماذا كان يريد كنت أشعر بأني لست أهلًا لما أمر به الآن لا سيما حينما يضج بالبكاء دون أي توقف , كنت متعبه ومنهكة من جميع النواحي ولكن مرت الأيام وصارت ذكرى بالنسبة لي وأيقنت أنها كانت درس لي لزيادة قدرة التحمل والصبر وأن لا أيأس من أي شيء ,, تعلمت الكثير والكثير في سنتي الماضية وكيف تكون شخص متعدد المهام وكيف لك أن تعمل عملين بوقت واحد , كما كنت أدرس في البكالوريس أن الألات تعمل ب maltitask

أصبحت أنا هي ماكنت أدرسه 🤣🤣

كانت أيام متعبة ولكن جميلة جدًأ ولله الحمد ❤💕

@lykeminded

ماذا لو تلاقينا ؟

 سأمسك كفك الأيمن اقبله ولا أخجل وأحضنه لأخبرهم بأن الحب أن تفعل , بأن الحب أن نقتل , ونصلب فوق بستان لنسقي الزهر من دمنا فزهر الحبلا يذبل 

تفسير المجتمع لحالة الإنسان الذي يمر ومر بضائقة أي ماكان نوعها , أن الدراسة شاغلته وهم لم تتسنى لهم الفرصة حتى بالسؤال إذا ماكان الذي يشعر به قابل للإستيعاب أي ماكان سبب الإستيعاب , تخمينك بما حدث له أو مامر به أمر غير مقبول منك أبدأً , لذلك نرجو من الجميع عدم التنبؤ ولو كان ببسيط عن مايدور في حياة الآخر , لان هو مافيه شيء إنما هو طفش من الحياة , ويحتاج تجديد أي ماكان نوعه بس تجديد جذري لكل شي ..