“I am seized by two contradictory feelings: there is so much beauty in the world it is incredible that we are ever miserable for a moment; there is so much shit in the world that it is incredible we are ever happy for a moment.”
— Zadie Smith, Feel Free
-يشعر تجاههم بما هو سببه و دوافعه في الحياة مما كان يؤهله لمواجهة شتي ضغوطات الحياة اليومية
-هو لا يريد الا ان يراهم موضع الراحة ..أن يحمل عنهم حملهم علّهم يدركون ما يحمل لهم
- تلك العائلة الصغيرة تمنحه من معاني الحياة ما يدفعه للاكمال بكامل قوته
- كل مرة يوشك بها علي السقوط كان يتذكر دائماً عواقب سقوطه و كيف انهم جميعا متكئون علي مدي صموده
-الليلة الأولي -
بدأت لا اقوي علي تحمل المزيد كل شئ علي عاتقي .. مؤخراً اصبحوا ينتقدونني علي كل ما لا يُذكر حتي ان كلمات الاطراء تلاشت- قد كانت تساهم في اكمالي السير … اعلم قد يبدو هذا سطحياً لكني اقترب من عمق الانهاك ما يدفعني للاستنجاد بالسطح
أراهم مع مرور الوقت يتبلدون و:كأن تعودهم علي رفعي من حملهم اصبح شئ اقل من الطبيعي ..كأني ملزم بهذا ..كما لو أني اتقاضي أجرا و أن هذه مهنتي التي بدأت ابغضها
-الليلة العاشرة-
لست أري اي تفسير لما يحدث الا انه استهلاك جسدي نفسي في اقصي صوره ..انها المرة الأولي التي يعتدي بها والدي عليَ ضرباً ..هو حتي لم يلفظ ما يخفف عني تأثير ما فعل .. أراه يبدأ بالاختلال تدريجياً و انا ملزم أن أعذره و ان كنت قد بدات اقترب من اشد حالاتي سوءاَ ..توقيت خاطئ
-الليلة العشرون-
اواجه صعوبة بالغة في تصديق قول امي و اخوتي كوني لا افعل ما يرجون- ما يلبي احتياجاتهم ..و أن كوني افعل ما هو اقل فهو حقهم أياً يكن ثم ختمت باخباري أن اخرج خارج اطار ابتذال التعب
بعد كل تلك السنوات اصبحت افعل ما لا يكفي رجائهم .. و استنفاذي اصبح ابتذال ..
-الليلة الثلاثون-
لا اريد أن اراهم ولا أن اري من جانبهم ما رايت الفترة السابقة مجدداً..لقد حولوا كل شئ كان بي لهم الي نقيض ..اشعر اني احترق او بالأحري قد احترقت بالفعل ..
كل ما أردت هو أن يبصروني كا لم يفعلوا ..القليل من الكلمات التي تهدأ من روعي لا ان تحملني المزيد ! .. ان كل ما الت اليه الان هم آليته ..و اخشي اني قد بلغت نقطة تمام الاستنفاذ
حالة والده الصحية تدهورت يوماً تلو الآخر ..والدته تتعاطي عقاقيراً نفسية و اخوته لم يأن لهم أوان حمل ذلك علي عاتقهم بعد ..لم يتغير شئ ان لم تكن الحالة تزداد سوءاً يوماً بعد يوم
-الليلة الأولي-
أستطيع أن ادرك الآن ماهية ما يحدث ..ليس كون تلك الأحداث تشكل عبئاً لا يحتمل ..لكن كون ذلك العبء يريني من الحقيقة ما أٌبغض حاجتي لأن أراه .. كونية انعدام نقطة الاستنفاذ لحظة تمامها .. كوني أسقط بلا لحظة ارتطام .. حقيقة حفاظي علي بقائهم سبب نتيجة بقائي محافظاً عليها .. قد نفذت كل الدوافع بنفوذ تلك الحقيقة
Edit after Frederic Edwin Church (Late Afternoon Sun Over a Stream) (Smithsonian) (Ed. Lic.: CC BY-NC 3.0)
Canadian Rockies ⛰️
This World Which Is Made of Our Love for Emptiness
Praise to the emptiness that blanks out existence. Existence:
This place made from our love for that emptiness
Yet somehow comes emptiness,
this existence goes.
Praise to that happening, over and over!
For years I pulled my own existence out of emptiness.
Then one swoop, one swing of the arm,
that work is over.
Free of who I was, free of presence, free of dangerous fear, hope,
free of mountainous wanting.
The here-and-now mountain is a tiny piece of a piece of straw
blown off into emptiness.
These words I’m saying so much begin to lose meaning:
Existence, emptiness, mountain, straw:
Words and what they try to say swept
out the window, down the slant of the roof.
Total Lunar Eclipse, Blood Worm Moon © astronycc
أنا المتيم فى سبيل وجع قتل طريقك للجنه أذوب ، فأستعيذ بالله منى ولا تتمتم بهمسات وتقاذفات شظايا كلامى المخمول ، نجحف ونبكت الصارخين بالبؤس داخلنا حيث ظلام الليل الداكن الوليد وقف قابض الأرواح يدخل على جسدى ليودعه هذا الأخير و يقول : لتكن رحلتك سريعة بلا آلام ، إنتهت الرحله وإستعدت روحى لتطوف ، أذن جسدى لها ف خرجت فحلقت فطافت فصعدت إلى البارء خالقها. خلقنا لندرك ماهية الحياة ، وما هى ماهية الحياة إلا عبثا ، تخلى عن صباك لتصير رجلا لا تتداركه الأبصار بل يدرك أبصار كل من حوله ببصيرة لا حول لها ولا قوة ، صلى صلاك الأخيره على وودعنى وإنهمر فى البكاء ، ورتل ترانيم وداعك الأخير على فى موسم حصاد الأرواح ، نور من نار ونار من نور يشتعل داخل الروح المجتحظة بالبكاء دون طوف فى سماء الأخير ، نحلق فى سماء بلا أراضين من شدة تدفق الدم فى عروق أجنحتنا المهشمة ولا نهوى ونبقى معلقين من أعناقنا فى جهنم الخلد ، باحثين بالعزاء وإذا نجونا لا نترك الإجتياح للفناء ، دائما وأبدا نبحث عن الفناء ونظل نبحث وننقب ولا نجد غير الحياة الدنياوية الآخره.
Augusto De Luca, “Bianco e Nero”, 1983