“Whenever someone who knows you disappears, you lose one version of yourself. Yourself as you were seen, as you were judged to be. Lover or enemy, mother or friend, those who know us construct us, and their several knowings slant the different facets of our characters like diamond-cutter’s tools. Each such loss is a step leading to the grave, where all versions blend and end.”
— The Ground Beneath Her Feet, Salman Rushdie (b. 19 June 1947)
I am sick of high me creating awkward situations for sober me to deal with.
This World Which Is Made of Our Love for Emptiness
Praise to the emptiness that blanks out existence. Existence:
This place made from our love for that emptiness
Yet somehow comes emptiness,
this existence goes.
Praise to that happening, over and over!
For years I pulled my own existence out of emptiness.
Then one swoop, one swing of the arm,
that work is over.
Free of who I was, free of presence, free of dangerous fear, hope,
free of mountainous wanting.
The here-and-now mountain is a tiny piece of a piece of straw
blown off into emptiness.
These words I’m saying so much begin to lose meaning:
Existence, emptiness, mountain, straw:
Words and what they try to say swept
out the window, down the slant of the roof.
James Warhola
Let your devil come inside, let your soul fly up to the sky. Your dreams were a lie, you're not worth a life.
This is the way the world ends This is the way the world ends This is the way the world ends This is the way the world ends This is the way the world ends This is the way the world ends This is the way the world ends Not with a bang but a whimper
عرفت الألم منذ قبل أن أعرف نقطق إسمى، إسمى أحمد ومحمد وإبراهيم ويوسف ويونس وموسي ويعقوب، منذ تفتحت جفناتى فى نارى حيث لا كانت بردا ولا سلاما على الصبى، منذ نعومة أظافر طفلى الأحمدى، منذ إلتف طوق تكفيرى حول عنقى المدنى المكى، وقمت أناجي كيونس ولكنى لا أسمع مثل موسى، يا يوسف أين أنت يا يوسف؟
فيذهب يوسف ويأتى أحمد كالبحر العباب يقلب ما حمله من الرسائل إلى قارب نجاة بدون شراع غرق فى قاع المحيط، فيعترى روحه ويتأهب لعاصفة إنكفأت علي ذاتها ويسير غور هذه النفوس فى ميادين حرب ملأتها الديدان، وأُصبح كل إنسان أتذوق فى داخلى مرارة ألمه وأبتلع ضراوة مأساته، مثل آلام حمل الأصداف على عاتقي والتى أصبحت جزءا منى، لهذا تحتمت أن تتأثر الرياح بجناح فراشة قتل الذئب ونثر دمه على قميص يوسف، أين أنت يا يوسف؟
أنى فى نكران .. وحزين .. حى فى البرزخ ولكنى حزين، تذكر كم رغبت أن أرسم لك صورة مليئة بالحياة، ولكن رغم رحيلك أنيت حامل كوكبًا من نور وجهك الملائكى، أشاهد ما تبقى منى الفضى الدحى بمجهر عيناك الواسعتان، بعيد عن العفائف متبطن بأسرار ما خلف طنين الطين، كفارس رصين، أعرف اللعين لكنى لا أعرف ما يعرفه من دفين، فالجهل ينقذ وما لا تعرفه لن يؤذيك، والظلام فى بعض الأحيان يفديك.
لا تثقب غشاء المحجوب، وإنتظر الغروب، وأرح ذنوبك منك وإطرحها بالدروب، فقد حان إلقاء قميص يوسف على وجه يعقوب.
أنا المتيم فى سبيل وجع قتل طريقك للجنه أذوب ، فأستعيذ بالله منى ولا تتمتم بهمسات وتقاذفات شظايا كلامى المخمول ، نجحف ونبكت الصارخين بالبؤس داخلنا حيث ظلام الليل الداكن الوليد وقف قابض الأرواح يدخل على جسدى ليودعه هذا الأخير و يقول : لتكن رحلتك سريعة بلا آلام ، إنتهت الرحله وإستعدت روحى لتطوف ، أذن جسدى لها ف خرجت فحلقت فطافت فصعدت إلى البارء خالقها. خلقنا لندرك ماهية الحياة ، وما هى ماهية الحياة إلا عبثا ، تخلى عن صباك لتصير رجلا لا تتداركه الأبصار بل يدرك أبصار كل من حوله ببصيرة لا حول لها ولا قوة ، صلى صلاك الأخيره على وودعنى وإنهمر فى البكاء ، ورتل ترانيم وداعك الأخير على فى موسم حصاد الأرواح ، نور من نار ونار من نور يشتعل داخل الروح المجتحظة بالبكاء دون طوف فى سماء الأخير ، نحلق فى سماء بلا أراضين من شدة تدفق الدم فى عروق أجنحتنا المهشمة ولا نهوى ونبقى معلقين من أعناقنا فى جهنم الخلد ، باحثين بالعزاء وإذا نجونا لا نترك الإجتياح للفناء ، دائما وأبدا نبحث عن الفناء ونظل نبحث وننقب ولا نجد غير الحياة الدنياوية الآخره.